قضية هشام طلعت مصطفي تفتح ملف رجال الأعمال و الفنانات للمزيد قضية هشام طلعت مصطفي تفتح ملف رجال الأعمال و الفنانات
كاتب الموضوع
رسالة
mohammed elsaid Admin
الجنسيه : الهوايه : المزاج : عدد المساهمات : 615العمر : 28أحترام القوانين :
موضوع: قضية هشام طلعت مصطفي تفتح ملف رجال الأعمال و الفنانات للمزيد قضية هشام طلعت مصطفي تفتح ملف رجال الأعمال و الفنانات الأربعاء سبتمبر 01, 2010 6:25 pm
حكاية صاحب أكبر مجموعة عقارية في مصر مع المطربة المغمورة ليست الأولي في عالم البيزنس والفن و لن تكون الأخيرة ايمن السويدي قتل زوجته المطربة التونسية منذ عدة أعوام لكنه فضل انهاء حياته بنفسه بدلا من انتظار حكما بالاعدام حسام أبو الفتوح و دينا سي دي و فضائح و محاكم الهام شاهين و حكايات مع ثلاث رجال أعمال وصلت احداها الي المحاكم بعد تهديده بالقاء ماء النار عليها
كتبت : سناء شاهين ينتظر الرأي العام المصري نهاية القضية التي طالما شغلته علي مدار عام كامل، والتي كان بطلها أحد أشهر رجال الأعمال في مصر و مطربة لبنانية نصف مشهورة، و هي القضية المتهم فيها هشام طلعت مصطفي بقتل المطربة سوزان تميم منذ أواخريوليو قبل الماضي ، ونال حكما بالاعدام بتهمة التحريض علي قتلها ، و هي القضية التي أثارت حولها الكثير من الجدل خاصة بعد قرار حظر النشر في القضية و هو ما زادها اثارة و جدلا. و بخلاف قضية رجل الأعمال هشام طلعت مصطفي فنجد أن المحاكم تمتلئ بقضايا رجال الأعمال في قضايا رشوة و سرقة و تعدي علي أراضي الدولة بل و قتل أيضا، حكم في بعضها بالسجن وتم ايداع المتهمين فعلا والبعض الأخر لاذوا بالفرار خارج البلاد و أصبح بعيدا عن طائلة القانون، لكن السمة الغالبة علي هذه القضايا ارتباطها باسماء عدد من الفنانات اللامعات وكأن القدر يجمع دائما اهل المال مع أهل الفن و الاثنين غالبا يكونون مادث ثرية لجلسات النميمة و صفحات الجرائد. ايمن السويدي و ذكري ولعل أشهر قضايا رجال الأعمال و أشدها شبها بقضية هشام طلعت مصطفي، هي القضية التي رح ضحيتها أربعة أشخاص فيما أطلق عليه "مذبحة الزمالك" في شهر نوفمبر عام 2003، و التي نفذها رجل الأعمال أيمن السويدي ،و قام بقتل زوجته المطربة التونسية ذكري بعد شهرين فقط من زواجهما، ومعها مدير أعماله عمرو الخولي وخديجة سكرتيرة ذكري، بعدما أطلق عليهم وابل من الرصاص بعد مشادة بينهم ثم انتحر. وهو من أسرة ثرية اشتهرت بالتجارة في الأدوات والمعدات الكهربائية، ومنذ دخوله عالم الاعمال بدأ يوطد علاقاته بالفنانين والفنانات وقد تزوج عدداً من الفنانات الشابات عرفياً كشفت تحريات المباحث وقتها من خلال معلومات أدلى بها سائق رجل الأعمال القاتل المنتحر ويدعى حسن أن المطربة ذكرى وزوجها أيمن السويدي كانا عائدين بصحبة مدير أعماله وخديجة من سهرة في محل «بلوز» بالجيزة والذي يملكه أيمن السويدي نفسه، والسهرة استمرت حتى الساعة السادسة صباحا وكان السويدي في حالة سكر وأثناء عودته إلى المنزل كان يتبادل الحديث في إطار الشد والجذب مع زوجته، وبعدعودتهم الي منزلهما اتصل بمدير أعماله و طلبه للحضور هو و زوجته و التي تعمل في نفس الوقت سكرتيرة ذكري، و بعد دخول الجميع إلى المنزل، خرج رجل الأعمال من حجرته وفي يده أربع قطع سلاح عبارة عن ثلاثة مسدسات ومدفع رشاش صغير ، ثم صرخ في وجه المطربة ذكرى ـ طبقاً لما ذكرته الخادمتان ـ ثم أطلق الرصاص على الجميع، ويرجح أنه أطلق رصاصة في فمه بعد ذلك لينتحر. والأكثر إثارة أن المعلومات الأولية للحادث أكدت أن كل قتيل أصيب بما يزيد على 15 طلقة وأن الاصابات جاءت معظمها في منطقة الصدر والبطن والذراعين، و في النهاية اعتبر النائب العام أن الجريمة عادية و انقضت الدعوي الجنائية فيها بوفاة الجاني الذي أنهي حياته برصاصة في الحلق علي طريقة الأفلام الأجنبية، و بهذا اغلق ملف القضية و معه الكثير من التساؤلات حول الدوافع الحقيقية وراء هذه المجزرة، و التي تم دفنها للأبد مع جثث الضحايا الأربعة. دينا و حسام أبو الفتوح و يبدو أن العلاقة بين رجال الأعمال و الفنانات دائما تجلب ليس فقط الشائعات و الفضائح و لكنها تؤدي الس ساحات المحاكم أيضا، فهناك قضية أخري بطلها رجل أعمال كبير و راقصة مشهورة ،كانت حديث الأوساط الفنية و مادة مثير علي القنوات الفضائية و ذلك للشهرة الكبيرة التي يتمتع بها طرفيها و هي قضية حسام أبو الفتوح صاحب توكيل سيارات " بي ام دبليو" في مصر و التي اتهم فيها بالاستيلاء علي أموال البنوك و ما صاحب ذلك من ضبط "سي دي" جنسي لديه يجمعه بالراقصة دينا. و تعود وقائع القضية عندما تم توجيه تهمة الاستيلاء وتسهيل الاستيلاء على مليار و400 مليون جنيه من أموال بنك القاهرة لرجل الأعمال حسام أبوالفتوح وثلاثة من مسؤولي البنك، وهي القضية الأخيرة ضمن سلسلة من القضايا بلغ عددها 60 قضية لم يدن فيها الا في قضية واحدة فقط تتعلق بحيازة سلاح بدون ترخيص، حيث قضت المحكمة ببرائته من تهمة الاستيلاء علي أموال البنوك في ضوء التقرير الفني لبنك القاهرة الذي أشار إلى أن أبوالفتوح قام بسداد مليار جنيه من الديون المستحقة عليه وأن باقي المبلغ، وهو 400 مليون جنيه توجد ضمانات كافية لإمكانية سدادها ، و ذلك بعد حكم سابق لإحدى دوائر محكمة جنايات الجيزة قضي بمعاقبة أبوالفتوح بالسجن 10 سنوات في عام 2002 ،هذا فضلا عن اتهامه بعدة تهم أخري أحيل بمقتضاها الي محكمة أمن الدولة العليا و منها تهمة حيازة أسلحة نارية وذخائر بدون ترخيص وتلسكوب غير مصرح باستخدامه للأفراد في مصر، كما وجهت النيابة لأبو الفتوح تهمة تهريب أجهزة التنصت ومستلزماتها وادخالها الى البلاد بطريق غير مشروع، بالاضافة الى التهرب الجمركي وأداء الرسوم الجمركية المستحقة على تلك الأجهزة، و تهمة تهرب أخري عن سداد الرسوم الجمركية على 1700 زجاجة خمور قدرت الجمارك المستحقة عليها بستة ملايين جنيه. و هي القضية التي فجرت معها فضيحة السي دي الجنسي مع الراقصة دينا ، و ذلك بعدما قامت المباحث بمداهمة فيلا خاصة به و ثبوت احتفاظه بأفلام مخلة كان من ضمنها السي دي المذكور ، ووجه له النائب العام المستشار ماهر عبدالاحد تهمة الاعتداء على الحياة الخاصة للمجني عليهم الذين ظهرت صورهم ومشاهد لهم في الاشرطة المضبوطة لديه ،وأكدت المحكمة بأنه ثبت من تقرير فحص وتفريغ وترجمة محتويات جهازي كمبيوتر محمولين خاصين بالمتهم وجود ملف من ضمن الملفات يحتوي على امر شراء معدات تجسس مثل كاميرات متناهية الصغر والفيديو الصغير واجهزة اخري من خلال الانترنت. وأضافت بأنه ثبت من واقع شرائط الفيديو والواضح منها قيام المتهم بتصوير نفسه مع كل سيدة حال معاشرته لها جنسيا على حد سواء في مكتبه أو في مسكنه الخاص، ومن ثم تكون تهمتا حيازة الاجهزة والاعتداء على حرمة الحياة الخاصة لبعض السيدات قد ثبتتا في حق المتهم ثبوتا كافيا لإدانته وعقابه طبقا لنصوص مواد الاتهام من قانون العقوبات. واصدرت المحكمة حكماً على رجل الأعمال حسام أبو الفتوح بالسجن 3 سنوات لقيامه بتصوير الفنانة دينا ، و طعن أبو الفتوح علي الحكم وو أعيدت محاكمته بحضور الراقصة دينا الي المحكمة و التي قررت أمامها أن هذه الواقعة حدثت فى عام 1993 وقت أن كانت متزوجة منه عرفياً و لم تكن تعلم أنه كان يقوم بتصويرها ، و تنازلت عن حقوقها المدنية و الجنائية و قد طلب الدفاع عن المتهم حسام ابو الفتوح بانقضاء الدعوى الجنائية بالتنازل ، و هو ما حدث بالفعل.
الهام شاهين بين قدورة ولكح الهام شاهين لها قصص أيضا مع رجال الأعمال ، بدأت القصة عقب انفصال الهام عن زوجها المنتج السينمائي د. عادل حسني،و ارتبطت برجل اعمال لبناني يدعى عزت قدورة واستمرت قصة الحب ثلاث سنوات، انتهت بالزواج بشرط أن تظل الزيجة سرية منعاً للمشكلات التي قد تعصف بمصالحه في لبنان بسبب زوجته وصهره، وبالفعل تم الزواج سراً في 1996 ولم يدم سوى ثلاثة شهور فقط ،وعندما اصرت الهام على ضرورة اعلان الزواج زاد اصرار الزوج على بقاء الوضع على ماهو عليه، وامام اصرار الهام ورفضه كان الحل هو الانفصال، لكن الزوج لم يكن يرغب في هذه النهاية فطارد الهام في كل مكان ووصل الامر الى تهديدها اكثر من مرة، وبعد أن فشل في استعادتها مرة اخرى قرر الانتقام منها، وفي ليلة عيد ميلادها استأجر عزت احد الاشخاص وكلفه بالقاء ماء النار على وجه الهام، ولكن لحسن حظها تم ضبط هذا الشخص قبل ارتكاب الجريمة، وهكذا تحول زوجها السري الى العلانية مصحوباً بفضائح ومحاضر شرطة، وكانت الخاتمة في قاعات المحاكم. و ليس قدورة وحده هو من ارتبط اسمه بالهام شاهين فقد كان لها قصة أيضا مع رجل الأعمال رامى لكح المسيحى الكاثوليكى و الهارب حاليا خارج البلاد في قضية استيلاء علي اموال البنوك ، و بدأت القصة في عام 1998 تقريبا و هو نفس العام الذي تعرضت فيه الهام لحادث ماء النار الشهير، فقد أكدت الهام في حديث تليفزيوني أنه كان هناك مشروع ارتباط لم يكتمل، أضافت أن سبب عدم اكتماله هو خوفها عليه فهى كانت متمسكه بدينها “وهو كان مصرا على الارتباط بى ولكنى رفضت خوفا عليه، وعن بداية علاقته بإلهام حيث كانت الثانية بلبنان للاستجمام وكانت قد حجزت على طائرة مصر للطيران العائدة للقاهرة ليحدث تأخير مفاجىء لطائرتها وكان رامى لكح بالصدفة فى لبنان وكانت طائرته جاهزة للانطلاق فدعاها مثل أى جنتلمان للعودة على طائرته وهنا بدأت القصة، التي لم تكتمل بسبب ملاحقة رامي من البنوك بعدما زادت مديونياتها بشكل كبيرو هو ما دفعه للخروج من البلاد و الاستقرار في باريس، و لكن لكح يحاول حاليا تسوية ملفاته مع البنوك حتي يتمكن من العودة الي مصر.
للمزيد قضية هشام طلعت مصطفي تفتح ملف رجال الأعمال و الفنانات
قضية هشام طلعت مصطفي تفتح ملف رجال الأعمال و الفنانات للمزيد قضية هشام طلعت مصطفي تفتح ملف رجال الأعمال و الفنانات